JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

Accueil

تعرف على 8 طرق لزيادة الإنتاجية الشخصية...

الانتاجية الشخصية
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
  • يهدف جميع الأشخاص إلى زيادة الإنتاجية، بغض النظر عن شعورهم تجاه زيادة الإنتاجية الشخصية. يشعر بعض الأشخاص بالرضا عن إنتاجهم بعد إكمال قدر معين من وقت العمل، بينما يشعر الآخرون بالرضا عن إنتاجهم عندما يكملون أكثر من وظيفة في وقت واحد. ومع ذلك، فإن ما لا يختلف معه أحد هو أن زيادة الإنتاجية الشخصية هي إحدى المهارات المهمة المطلوبة. من أجل التقدم الشخصي والمؤسسي.
  • أظهرت العديد من الدراسات العلمية علاقة مباشرة بين زيادة الإنتاجية الشخصية والسعادة والرضا عن النفس، ولكن كيف يمكن تحقيق ذروة الإنتاجية الشخصية، وما هي التقنيات التي يمكن الاعتماد عليها لتحقيق ذلك؟ سنشرحها لك بمزيد من التفصيل في الفقرات التالية.

ما هي الانتاجية الشخصية ؟

  • يختلف مفهوم الإنتاجية الشخصية من شخص لآخر، لذلك فهي ليست مقياسًا محددًا يجب اتباعه أو معدل يجب تحقيقه، ولكن يمكننا تعميم المصطلح على أنه المقدار الذي تكمل به المهام الضرورية، بأفضل ما يمكن. الطريق، وبمعدل مستمر.
  • بغض النظر عن مدى اختلاف أهداف حياتك، سواء كان ذلك يتعلق بجني المزيد من المال، أو تحقيق حياة منزلية مستقرة، أو إكمال مشروع معين لفترة زمنية معينة، أو تحقيق التوازن بين التوازنين في منزلك وحياتك المهنية، فإن زيادة الإنتاجية أمر بالغ الأهمية أسرع طريقة لتحقيق أهدافك، فتشعر بمزيد من الفرح والرضا عن نفسك، هنا، قد يتبادر إلى ذهنك سؤال، كيف تقيس إنتاجيتك؟

قياس مستويات الـ Personal Productivity

  • يعتقد المحاضر الأمريكي الملهم ستيف بافلينر أن الإنتاجية يتم التعبير عنها من خلال قسمة القيمة التي يولدها الأفراد على الوقت الذي يستغرقه إكمال هذه المهام، بحيث يمكن للأشخاص المنتجين توليد أكبر قيمة ممكنة في غضون وقت محدد مسبقًا، أو إنتاج القيمة المحددة في أقل من المخصص الوقت.
  • وفقًا لنظرية بافلينا، فإن العامل الأساسي الذي يحكم مستويات الإنتاجية هو القدرة على زيادة القيمة التي تقدمها في أقصر وقت ممكن. كلما زادت القيمة، كلما أقصر الوقت وزادت الإنتاجية.
يمكن أن تساعدك الإجابة على بعض الأسئلة في قياس مستوى إنتاجك الشخصي والعمل على تحسينه إذا لزم الأمر، بما في ذلك:

ما هو الوقت الذي تستغرقه لإكمال مهمة معينة؟

هل أنت غير قادر على إتمام المهام الموكلة لك في الوقت المحدد؟

هل وجود أكثر من مهمة أو مشروع تعمل عليه يؤثر على مستوى أدائك؟

ما هي العوامل الخارجية التي تؤثر على عملك اليومي، سواء كانت اجتماعات مفاجئة، أو مكالمات هاتفية، أو محادثات غير رسمية مع الأصدقاء، وكم مرة تحدث؟

هل يمكنك أن تأخذ فترات راحة منتظمة عندما تعمل في مهام مختلفة؟

يمكن أن تساعدك الإجابة على الأسئلة السابقة في معرفة المكان الذي تحتاج إلى تحسينه لتتمكن من دفع إنتاجيتك إلى أعلى مستوى ممكن، ويمكنك استخدام الخطوات التي أظهرناها لك للوصول إلى هناك.

نصائح لتحسين الإنتاجية الشخصية

    • يجب أن تعرف أعزائي أن الأمر يبدأ بالطريقة التي ترى بها الأشياء وتفكر بها. بمجرد تغيير طريقة تفكيرك في وقتك ومهامك، ستتمكن من إدارة حياتك بأفضل طريقة ممكنة وزيادة مستويات أدائك، ومن الطرق التي ستساعدك في هذا الصدد:

1 - حدد المعوقات التي تجعل من الصعب عليك إتمام المهمة:

    • يمكنك كتابة ما يعيقك أو يتسبب في تشتيت الانتباه، والبحث عن حلول، مثل إيقاف تشغيل الإشعارات على هاتفك أو العمل في مكان أكثر هدوءًا إذا كان ذلك يؤثر على تركيزك.

2- تعقب أوقات إنجازك للمهام: 

    • يُظهر البحث العلمي أن 7٪ فقط من الأشخاص يمكنهم تتبع وقتهم بدقة، لذا فإن تتبع الوقت هو طريقة مثالية لمعرفة الوقت الفعلي الذي تقضيه في المهام المختلفة، أو الوقت الذي تستغرقه للرد على بريد إلكتروني أو مكالمة هاتفية.

3- راقب نفسك: 

    • حدد متى تكون أكثر إنتاجية، أو المناخ الذي يساعدك على أن تكون أكثر إنتاجية.

يكون بعض الأشخاص أكثر إنتاجية في وقت مبكر من اليوم، بينما يكون الآخرون أكثر تركيزًا عند الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى أثناء إكمال مهام معينة.

اخلق جوًا يجعلك تشعر بمزيد من الإنتاجية.

4- التزم باستراتيجية واضحة: 

    • ركز على هدف واضح ومحدد وحاول تحقيقه خلال الوقت المخصص لك، ولا تترك الأمر معلقًا دون إجبار الوقت على إكمال مهام معينة.

ضع جدولاً لوظائف مختلفة كل يوم. بهذه البساطة، يمكن أن يكون لها تأثير كبير على تنظيم يومك وزيادة إنتاجيتك. من خلال هذا، يمكنك التحقق من المهام المكتملة والتركيز على المهام المتبقية.

لا تبدأ بأكثر من شيء في نفس الوقت لأنك لن تكون قادرًا على الانتهاء منها جميعًا مرة واحدة بنفس التركيز والجودة، تذكر أنه يمكنك القيام بالعديد من المهام ولكن يمكنك القيام بذلك تدريجيًا.

5- ابدأ بالمهام الأكبر

    • في بداية اليوم، ستكون أكثر تركيزًا وستعمل بكفاءة أكبر، مما يساعدك على إكمال المهام الكبيرة أو المهام التي تستغرق الكثير من الوقت، مما يزيد من رضائك عن نفسك، وكذلك تحقيق المزيد من رغباتك بأقل قدر ممكن. ترك الإجهاد وراءك. مهمتك.

6- تجزئة المهام

    • الشعور بالتوتر بسبب المهام الموكلة لك أو عبء العمل يمكن أن يجعلك أقل إنتاجية، وأفضل حل لذلك هو تقسيم عملك إلى مهام صغيرة قائمة بذاتها، بحيث عندما تكمل كل مهمة، سيكون هناك الشعور بتقدم أكبر نحو هدف أكبر.

7- تخلص من الكمال

    • كونك غير راضٍ عن مهمة تم إنجازها بالفعل وإعادة إجرائها مرارًا وتكرارًا للتحسن لا يزال أحد العقبات التي تعترض إنتاجيتك، فلا يوجد شيء مثالي، قم بعملك بأفضل ما لديك وانتقل إلى المهمة التالية.

8- الحوافز الشخصية

    • من المهم أن تستمر في تحفيز نفسك حتى تتمكن من مواصلة عملك بنفس مستوى التركيز والدقة، حيث توجد العديد من الطرق للمساعدة، بما في ذلك:

حدد المهام المكتملة. بهذه البساطة، فإن شطب مهمة واحدة من قائمة مهامك اليومية سيجعلك تتخيل القدرة على إكمال الباقي بسهولة.

➖➖➖➖➖➖

إنضم إلي قناة التليجرام: -

       من هنا

NomE-mailMessage